السكان 1948 : 820

تاريخ الإحتلال : 17/7/1948

حملة عسكرية : يوئاق.

تنتشر قبيلة الجبارات على طرفي وادي الحسى، المار بين غزة وعسقلان، وتفصل أراضيهم قرى جبل الخليل في الشرق وغزة في الغرب.

تقع مضاربهم في الشمال الشرقي من غزة، تبلغ مساحة أراضيهم حوالي 60000 دونم.

السكان 1948 : 230.

حملة عسكرية : يوئاق.

تنتشر قبيلة الجبارات على طرفي وادي الحسى، المار بين غزة وعسقلان، وتفصل أراضيهم بين قرى جبل الخليل في الشرق وغزة في الغرب.

تقع مضاربهم في الشمال الشرقي من غزة، وتبلغ مساحة أراضيهم حوالي 60000 دونم، وتمتد إلى جوار قريتي "برير" و "الفالوجة".

بلغ عدد السكان في عام 1931 ب 4452 شخص.

السكان 1948: 2890.

حملة عسكرية : يوئاق.

تسكن قبيلة الحناجرة في الجنوب الشرقي من غزة، وتمتد منازلهم لجوار دير البلح.

تقع أراضيهم بين قبائل التياها من الشرق، والجبارات من الشمال، والترابين من الجنوب.

السكان 1948 : 230.

حملة عسكرية : يوئاق.

تنتشر قبيلة الجبارات على طرفي وادي الحسى، المار بين غزة وعسقلان، وتفصل أراضيهم بين قرى جبل الخليل في الشرق وغزة في الغرب.

تقع مضاربهم في الشمال الشرقي من غزة، وتبلغ مساحة أراضيهم حوالي 60000 دونم، وتمتد إلى جوار قريتي "برير" و "الفالوجة".

بلغ عدد السكان في عام 1931 ب 4452 شخص.

تبعد القرية عن بئر السبع 30 كيلومتراً.

كانت القرية تقوم على رقعة متموجة من الأرض تقع في القسم الشمالي من صحراء النقب على طرف وادي المدبع. وكانت

طريق فرعية تربطها بقرية بُريز (قضاء غزة) إلى الشمال الغربي وتفضي بدورها إلى طريق عام يؤدي إلى غزة ويمتد في موازاة الطريق العام الساحلي.

واستناداً الى معلومات خصل مركز الجليل للأبحاث الاجتماعية في الناصرة عليها من عشرية عرب العطاونة البدوية التي استوطنت القرية قبل سنة 1948 فقد كانت الجمامة تشتمل على نحو ‎120‏ من الأبنية المسماة ((البايكات)).

كان اقتصاد الجمامة زراعياً ويعتمد الغالب على القمح والشعير والخضروات. وكان سكانها يعنون أيضاً بتربية الحيوانات مستفيدين من المراعي الكثيرة في الجوار. وكانت الآبار القريبة من الموقع تلبي حاجة حيواناتهم من المياه وتستخدم أيضاً لري بعض بساتين الخضروات الصغيرة. وقد أنشئت مدرسة ابتدائية في الجمامة في سنة 1944.

كل ما يعرف يقيناً هو أن القرية احتلت وهَجَّر سكانها من جراء هجوم عسكري في 22 أيار/ مايو 1948 وذلك استناداً إلى

المؤرخ الإسرائيلي بني موريس. وهذا يعني أن لواء هنيغف (النقب) الإسرائيلي هو الذي احتل القرية.

أنشئت مستعمرة روحاما على أراضي القرية عام 1944.

تبعد القرية عن بئر السبع 23 كيلومتراً.

كانت القرية تقوم وسط رواب جرداء وتشرف على بقاع واسعة من الأرض في الاتجاهات كلها عدا الجنوب. وكانت تقع عند

ملتقى وادي العوسجة ووادي الخلصة.

كان كي الخلصة مدرسة ابتدائية بُنيت في سنة 1941 كما كان فيها عدد من الدكاكين. وكان سكانها يتزودون مياه الشرب من نبع ويعتاشون من تربية الحيوانات ومن التجارة.

المرجح أن القرية وقعت تحت السيطرة الإسرائيلية في وقت مبكر نسبياً من الحرب. ويستشهد كتاب ((تاريخ الهاغاناه)) بقائد

لواء هنيغف (النقب) ناحوم سريغ الذي قال بعد الحرب: ((بحلول ‎15‏ أيار/ مايو كان النقب بأكمله خاضعاً لسلطة عبرية تامة)). لكن من الجائر أن تكون القرية صمدت مثل بئر السبع حتى تشرين الأول / أكتوبر 1948.

لا مستعمرات إسرائيلية على أراضي القرية. وتستخدم المنطقة للتدريبات العسكرية.

حملة عسكرية : يوئاق.

تنتشر قبيلة الجبارات على طرفي وادي الحسى، المار بين غزة وعسقلان، وتفصل أراضيهم بين قرى جبل الخليل في الشرق وغزة في الغرب.

تقع مضاربهم في الشمال الشرقي من غزة، تبلغ ماحة أراضيهم حوالي 60000 دونم، وتمتد لجوار قريتي "برير" و "الفالوجة"، قدروا حسب إحصاء عام 1931 ب 4458 شخص.

السكان 1948 : 1530.

تسكن قبيلة الحناجرة في الجنوب الشرقي من غزة وتمتد منازلهم لجوار " دير البلح ".

تقع أراضيهم بين قبائل التياها ن الشرق، والجبارات من الشمال، والترابين من الجنوب.

قدر عدد السكان في إحصاء 1931 ب 3735 شخص؟

حملة عسكرية : يوئاق.

تعد عشيرة السواخنة أكبر ثالث عشيرة في قبيلة العزازمة، وسميت بهذا الإسم نسبة لشيخها سلمان أبو ساخنة.

تنتشر عشائر قبيلة العزازمة في الجزء الأوسط والجبلي من القضاء على مساحة قدرها 700,000 دونم، وتضم هذه المساحة تقريبا جميع المناطق الواقعه حول خرائب المدن الأثرية في قضاء بئر السبع.، وهم من قبائل قضاعة من حمير القحطانية.

يعتمد إقتصادهم على تربية المواشي.

السكان 1948 : 460.

حملة عسكرية : يوئاق.

تنتشر القبيلة في الجزء الأوسط والجبلي من القضاء على مساحة قدرها 700000 دونم وتضم هذه المساحة تقريبا جميع المناطق الواقعة حل خرائب المدن الأثرية في قضاء بئر السبع، يمتازون بإقتصادهم على تربية المواشي.

بلغ عددهم حسب إحصاء 1931 ب 8678 نسمة.

حملة عسكرية : يوئاق.

تنتشر عشائر قبيلة العزازمة في الجزء الأوسط والجبلي من القضاء على مساحة قدرها 700000 دونم، وتضم هذه المساحة تقريبا جميع المناطق الواقعة حول خرائب المدن الأثرية في قضاء بئر السبع، وهم قبائل قضاعة من حمير القحطانية، يعتمدون بإقتصادهم على تربية المواشي.

بلغ عددهم حسب إحصاء 1931 ب 8678 نسمة، وفي تعداد 1946 إرتفع العدد إلى 16370.

حملة عسكرية : يوئاق.

تنتشر عشائرها ‘لى أخصب أراضي قضاء بئر السبع الواقعة إلى الجهة الشمالية الغربية من مدينة بئر السبع، وهي ثاني أكبر القبائل عدداً بعد الترابين.

سمين بهذا الإسم لأنها أول قبيلة سكنت التيه ( بمعنى الصحراء )، يعتقد شيوخهم أن أصولهم تعود من بني هلال من ظعن سليمان العنود من برية نجد.

تقع منازلهم في الأراضي الواقعه بين قضاء الخليل والبحر الميت، وبين أراضي الجبارات والسعديين والعزازمة.

قدر أفراد هذه القبيلة حسب تعداد عام 1931 بنحو 13708 نسمة، وفي عام 1946 بلغ تعدادهم 25,153 نسمة.

تاريخ الإحتلال : 11/1948.

• أقيمت فوقها مستوطنة جبعوت بار.
• مارس عليها الإحتلال عمليات هدم متكرره، حيث كان عددهم حوالي 400 نسمة، أما اليوم فهم بالعشرات فقط ويسكنون قرب مقبرة القرية حيث يوصلون النضال ضد سلطات الإحتلال.
• في محيط القرية يوجد العديد من الأبار والسدود العديده.
• أقيمت القرية فتره الحكم العثماني حيث إشتراها سكان القرية في تلك الفتره، وفي عام 1951 أمر الحاكم العسكري بإخلاء القرية بشكل مؤقت ( ٦ أشهر)، بإدعاء أن الدولة تحتاج مساحات لإقامة تدريبات عسكرية، وبعد مضي السته أشهر طلبت منهم السلطات تأجيل العوده مرة أخرى، حتى أخبروهم بعدم العودة.

عدد السكان عام 1948: 50

تاريخ الإحتلال: 03/05/1948

الوحدة العسكرية: لواء يفتاح

مستوطنات أقيمت على أراضي البلدة بعد 1948: أوريم

تبعد القرية عن بئر السبع 27 كيلومتراً.

كانت القرية التي صنفها (معجم فلسطين الجغرافي المفهرس) مزرعة تقع وسط واد عريض. وكانت طريقان فرعيتان تربطانها ببئر السبع وبغزة التي تبعد 37 كيلومتراً إلى الشمال.

جاء في تقرير أوردته صحيفة ((نيويورك تايمز)) في تاريخ مبكر هو 26 كانون الأول /ديسمبر 1947 أن ((معركة صغيرة)) وقعت في ضواحي القرية حين اصطدمت دورية صهيونية بالأهالي في 27 ديسمبر/‏ كانون الأول 1948 وقد احتل الجيش الإسرائيلي رقعة واسعة حول العمارة في أثناء هدنة الحرب الثانية أي ما بين نهاية أيلول/ سبتمبر والأيام الأولى من تشرين الأول/أكتوبر 1948.

بنيت مستعمرة بوريم جنوب القرية عام 1948 وهي تستحوذ حاليا على كامل أراضيها.

السكان 1948 : 1020.

تنتشر عشائر قبيلة العزازمة في الجزء الأوسط والجبلي من القضاء على مساحة قدرها 700,000 دونم، وتضم هذه المساحة تقريبا جميع المناطق الواقعه حول خرائب المدن الأثرية في قضاء بئر السبع.، وهم من قبائل قضاعة من حمير القحطانية.

يعتمد إقتصادهم على تربية المواشي.

بلغ عددهم حسب إحصاء 1931 ب8678 نسمة، وفي عام 1946 إرتفع العدد ليصل إلى 16370 نسمة.

حملة عسكرية : يوئاق.

تنتشر عشائر قبيلة تياها على أخصب أراضي قضاء بئر السبع الواقعة للجهة الشمالية الغربية من مدينة بئر السبع، وهي ثاني أكبر القبائل عدداً بعد الترابين.

سميت بهذا الإسم لأنها أول قبيلة سكنت التية ( بمعنى الصحراء )، تقع منازلهم في الأراضي الواقعة بين ضاء الخليل والبحر الميت، وبين أراضي الجبارات والسعديين والعزازمة.

يقدر أفراد هذه القبيلة حسب تعداد عام 1937 بنحو 13708 نسمة، وفي تعداد 1946 يقدر عددهم 25,153 نسمة.

السكان 1948 : 4040.

حملة عسكرية : يوئاق.

تنتشر عشائر قبيلة العزازمة في الجزء الأوسط والجبلي من القضاء على مساحة قدرها 700,000 دونم، يمتازون بإقتصادهم على تربية المواشي.

يبلغ عددهم حسب إحصاء 1931 بـ 8678 نسمة؟

السكان 1948 : 970

حملة عسكرية: يوئاق.

تنتشر عشائر القبيلة في الجزء الأوسط والجبلي من القضاء على مساحة قدرها 700000 دونم، وهذه المساحة تقريبا جميع المناطق الواقعه حول خرائب المدن الأثرية في قضاء بئر السبع، وهم من قبائل قضاعة من حمير القحطانية.

يمتازون بإقتصادهم على تربية المواشي.

بلغ عددهم حسب إحصاء 1931 ب 8678 نسمة، وفي تعداد 1946 إرتفع عددهم إلى 16370 نسمة.

حملة عسكرية : يوئاق.

تسكن قبيلة الحناجرة في الجنوب الشرقي من غزة  وتمتد منازلهم لجوار دير البلح.

تقع أراضيهم بين قبائل التياها من الشرق، والجبارات من الشمال، والترابين من الجنوب.

كانوا يعتمدون في إقتصادهم على الزراعة.

قدر عدد سكانهم في إحصاء 1931 ب 3735 شخص.