أسهمت الأمم المتحدة عبر اصدارها القرار 181 القاضي بتقسيم فلسطين إلى دولتين إسرائيلية وأخرى عربية في ضياع حق الشعب الفلسطيني في أراضيه التي سلبه إياها المهاجرون اليهود بمساعدة العصابات اليهودية وحكومة الانتداب البريطاني.
وبصدور هذا القرار أصبحت إسرائيل دولة معترفا بها على خريطة العالم ونالت بناء على ذلك حق العضوية في منظمة الأمم المتحدة وتحول الفلسطينيون أصحاب الأرض الحقيقيون إلى لاجئين فشلت كل القوانين التي أصدرتها الأمم المتحدة حتى الآن في تأمين حقهم في العودة إلى أراضيهم ومدنهم وقراهم.
شاركنا برأيك
البريد الإلكتروني، فقط للرد على إستفساراتكم