قضاء: حيفا
عدد سكان كبارة عام 1948: 140
تاريخ إحتلال كبارة : 01/05/1948
مستوطنات أقيمت على أراضي البلدة قبل 1948: معيان تسفي
مستوطنات أقيمت على مسطّح البلدة بعد 1948: بيت حنانيا
تبتعد القرية عن حيفا 30 كيلومتر
كانت القرية تقع في السهل الساحلي عند أسفل المنحدرات الغربية لجبل الكرمل وكان سكانها من المسلمين وكانت الزراعة المواشي أساس اقتصاد القرية ويوجد على منحدرات جيل الكرمل كهف يعرف بمغارة الكبارة ويحتوي الكهف على بقايا أثرية تعود إلى مرحلة موغلة ل القدم من العصر الحجري الأوسط.
حدود قرية كبارة
يحد القرية من الجات الأربع: قرية الطنطورة شمالاً، وقرية بريكة شرقاً، والبحر المتوسط غرباً، وقريتي جسر الزرقا وقيسارية جنوباً. وخربة الشونة جنوب شرق و قرية زمارين شمال شرق.
الأثار في قرية كبارة
- - كان إلى جهة الشرق منها (على منحدرات جبل الكرمل) كهف يعرف بمغارة الكبارة؛ وهو موقع مهم يعود إلى عصور ما قبل التاريخ، تم اكتشافه في سنة 1929 ونقّبت فيه فرق عدة، أحدثها (سنة 1982) فريق فرنسي-(صهيوني). وقد احتوى الكهف على بقايا يعود تاريخها إلى مرحلة موغلة في القِدَم من العصر الحجري القديم الأوسط، وتغطيها طبقة من العصر الناطوفي يعود تاريخها إلى القرن التاسع قبل الميلاد.
- - و اكتشف عام 1987 على بعد 75 متر من ساحل قرية كبارة قضاء حيفا تعود الى القرن السّابع او الثّامن قبل الميلاد صنّفت على انها سفينة فينيقية.
سكان قرية كبارة
كان عدد سكان القرية عام ١٩٢٢(١١٠) نسمة، وفي عام ١٩٣١بلغ العدد (٥٧٢-٣٠٠ذكور و٢٧٢اناث )، وكانوا يمتلكون١١٧بيتا، وتناقص العدد في العام ١٩٥٥ الى (١٢٠) نسمة، وفي عام ١٩٤٨ بلغ العدد ١٣٩نسمة وكانوا يمتلكون ١١٧بيتا. وصل عدد اللّاجئين من القرية عام ١٩٩٨الى (٨٥٥) نسمة.
الحياة الإقتصادية في قرية كبارة
- كانت الزراعة وتربية المواشي أساس النشاط الاقتصادي لأهل القرية.
- كانت الاراضي عام 1945 مزروعة على النحو التالي: 2 دونم مزروعة بالحمضيّات والموز، و20 دونم مزروعة بالبساتين المروية، و20 دونم مزروعة بالزيتون، و1001 دونما مزروعة بالحبوب. .
إحتلال قرية كبارة
لا تتوفر معلومات عن احتلال القرية حيث تم تأسيس مستعمرة معيان تسفي عام 1938 وأنشئت على أراضيها مستعمرتان أخريان هما معفان ميخائيل وبيت حنانين عامي 1949و1950 بعد إخلاء القرية من سكانها.
قرية كبارة اليوم
ينمو الان شجر الموز ونبات الصبار في القرية فضلا عن بعض اشجار التين والخروب والزيتون المتناثر هنا وهناك.
شاركنا برأيك