بتاريخ 1/6/1948م، خير الضباط الصهاينة أهالي مدينة الرملة بين النزوح من المدينة، أو السجن الجماعي، وكان ذلك بمثابة خدعة تمكنوا خلالها من قتل الكثيرين من أهالي المدينة، وقد ألقى القتلة بجثث الضحايا على الطريق العام (الرملة اللد)، ولم يبق في مدينة الرملة بعد هذه المجزرة سوى 25 عائلة.
شاركنا برأيك