قضاء: القدس
عدد سكان سفلى عام 1948: 70
تاريخ إحتلال سفلى : 21/10/1948
الوحدة العسكرية: هرئيل (بلماح)
مستوطنات أقيمت على أراضي بلدة سفلى قبل 1948: لا يوجد
مستوطنات أقيمت على مسطّح بلدة سفلى بعد 1948: لا يوجد
تبتعد القرية عن القدس 18.5 كيلومتر.
قرية سفلى، هي إحدى القرى الفلسطينية المهجرة والتي كانت تتبع قضاء القدس، بلغ عدد سكانها إبان النكبة حوالي 70 نسمة، دمرها الإحتلال وهجر أهلها.
كانت القرية قائمة على نجد تمتد في اتجاه شرقي غربي. وكانت طريق فرعية تصلها بطريق عام يربط بيت جبرين (من كبرى قرى قضاء الخليل) بطريق القدس يافا العام. وكانت عدة دروب تصلها بالقرى الأخرى في المنطقة. وكان في القرية دلائل أثرية الى الوجود الصليبي فيها قديماً.
حدود قرية سفلى
تتوسط القرى والبلدات التالية:
- الشمال : دير الهوا.
- الشمال الشرقي : دير إبان.
- الشرق : جراش.
- الجنوب و الجنوب الشرقي : بيت نتيف.
- الجنوب الغربي : علار.
- الغرب : بيت عطاب.
- الشمال الغربي : دير الشيخ.
سكان قرية سفلى
كان في سُفلى عام 1922 نحو 46 نسمة، وقدر عدد سكانها في عام 1945 بنحو 60 نسمة. قام اليهود عام 1948 بطرد سكانها العرب وتدمير بيوتهم.
سكان ومساحة قرية سفلى
لم تتجاوز مساحتها في عام 1945 ثلاثة دونمات، ولم يتجاوز عدد بيوتها عشرين بيتًا. تمتد مبانيها بمحاذاة الطريق المؤدية إلى قرية جرش، وفي الجهة الغربية منها مقام لأحد الشيوخ. للقرية أراضٍ مساحتها 2,061 لا يملك الصهيونيين منها شيئًا.
الحياة الإقتصادية في قرية سفلى
كان سكان سفلى يعتمدون على الزراعه حيث كانت أراضيهم الزراعية بعلية تزرع حبوبا وأشجار فاكهة وكرمة وأشجار زيتون وكان شجر الزيتون يغطي 24 دونما. في 1944\1945, كان ما مجموعه 400 دونم مخصصا للحبوب. وكان بعض أراضي القرية يستخدم مرعى للمواشي.
كان سكان سفلى يتزودون مياه الاستخدام المنزلي من نبعين: يقع أحدهما إلى الجنوب الشرقي من القرية, والآخر إلى الشمال الشرقي.
البنية المعمارية في قرية سفلى
كانت منازلها فكانت مبنية لي معظمها بالحجارة، وكان بعضها مبنيا على شكل يشبه الكهف. وعندما بدئّ بتشييد المنازل الجديدة امتدت القرية في موازاة الطريق المؤدية إلى قرية جرش المجاورة.
إحتلال قرية سفلى.
كانت سلفى من جملة القرى التي استولت عليها القوات الإسرائيلية، في بداية عملية ههار في النصف الثاني من أكتوبر/تشرين الثائى 1948.
قرية سفلى اليوم
لا مستعمرات إسرائيلية على أراضي القرية. تتبعثر أنقاض المنازل الحجرية في أرجاء الموقع الذي أمسى مرعى للمواشي. وتشاهد فيه أيضا ابنية اشبه بالكهوف.
شاركنا برأيك