قضاء: صفد
عدد السكان عام 1948: 410
تاريخ الإحتلال: 01/05/1948
مستوطنات أقيمت على أراضي البلدة قبل 1948: شمير
مستوطنات أقيمت على مسطّح البلدة بعد 1948: لا يوجد
تبعد القرية عن صفد 25.5 كيلو مترا
كانت القرية على رقعة مستوية من الأرض في الجزء الشرقي الأوسط من سهل الحولة. وكان سكان المفتخرة كلهم من المسلمين ولهم فيها مدرسة صغيرة.
حدود قرية المفتخرة
تتوسط المفتخرة القرى والبلدات التالية:
- الشمال : الدوارة.
- الشمال الغربي : الصالحية.
- الغرب : الزاوية.
- الجنوب الغربي : بحيرة الحولة.
- الجنوب الشرقي : خيام الوليد.
- الشرق : الجولان المحتل.
البنية المعمارية في قرية المفتخرة
كانت منازلها المتراصفة مبنية بالطوب ومسقوفة بالقصب، لكن المنازل الأحدث عهداً كانت مبنية بالحجارة والأسمنت.
التعداد السكاني في المفتخرة
السنة | نسمة* |
1931 | 231 |
1945 | 350 |
1948 | 406 |
عدد اللاجئين ب 1998 | 2,493 |
عدد البيوت في المفتخرة
السنة | عدد البيوت |
1931 | 51 |
1948 | 89 |
الحياة الإقتصادية في المفتخرة
يعملون بصورة أساسية في الزراعة فيستنبتون غلالاً عدة منها القمح والذرة وعلف المواشي ويستمدون مياه الري لهذه الغلال من ساقية تجري قريباً من الموقع وكان نفر منهم يعنى بتربية المواشي وصيد السمك بينما كان نفر أخر يعنى بالتجارة وكان كثيرون منهم يذهبون إلى سوق الثلاثاء الأسبوعية التي كانت تقام في قرية الخالصة المجاورة لبيع غلالهم. في الاعوام 1944/1945 كان 924 دونماً مخصصاً للحبوب و3597 دونماً مروياً أو مستخدماً للبساتين.
ملكية الاراضي في المفتخرة
الخلفية العرقية | ملكية الارض/دونم* |
فلسطيني | 5,414 |
تسربت للصهاينة | 3,596 |
مشاع | 205 |
**المجموع | 9,215 |
إستخدام الأراضي في المفتخرة عام 1945
نوعية المساحة المستخدمة | فلسطيني (دونم)* | يهودي (دونم)* |
مزروعة بالبساتين المروية | 3,597 | 0 |
مزروعة بالزيتون | 2 | 0 |
مزروعة بالحبوب | 924 | 1,843 |
صالح للزراعة | 4,521 | 1,843 |
بور | 1,098 | 1,753 |
إحتلال قرية المفتخرة
استنادا إلى المؤرخ الإسرائيلي بني موريس فإن سكان القرية تفرقوا على دفعتين: الأولى ١مايو/أيار 1948 والثانية في 16 مايو/أيار من السنة نفسها.
المغتصبات الصهيونية على أراضي قرية المفتخرة
تقع مستعمرة شمير على أراضي القرية إلى الشرق من موقعها أما مستعمرة لهفوت هبشان فقريبة من موقع القرية، من جهة الجنوب الغربي وهي تقوم على ارض كانت تابعة لقرية خيام الوليد الجاورة.
قرية المفتخرة اليوم
لم بيق من شاهد على ان قرية كانت هناك الا الأنقاض الحجرية وبعض الحيطان المحطمة وتنبت بعض شجرات كينا في الموقع والموقع نفسه حول الى مركز أثري. أما الأراضي المحيطة فيستغلها المزارعون الإسرائيليون.
شاركنا برأيك