القرى الفلسطينية المهجرة - قرية دير بان/ دير أبان


دير بان/ دير أبان | فلسطيننا

قضاء: القدس

عدد سكان دير بان عام 1948: 2440

تاريخ إحتلال دير بان : 20/10/1948

الوحدة العسكرية: هريئيل (بلماح & عتسوني)

مستوطنات أقيمت على مسطّح بلدة دير بان بعد 1948: محسياه, بيت شمش, يشعي, تسورعاه


تبتعد القرية عن القدس 21 كيلومتر

كانت دير آبان مبنية على تل كبير في السفح الغربي لأحد الجبال، وكان يحيط بها واديان واسعان في الجنوب والشمال. وكان معظم سكان دير آبان من المسلمين.


المرافق العامة في قرية دير بان

كان لهم مسجد ينتصب وسط القرية إلى جانب مدرسة ابتدائية، 


الحياة الإقتصادية في قرية دير بان

  • كان بعض سكانها يعمل الزراعة، بينما كان بعضهم الآخر يعمل في قطاعي التجارة والخدمات. وكانت أشجار الزيتون تغطي جزءا كبيرا من أراضي القرية.
  • أظهرت سجلات الضرائب العثمانية  أنها دفعت الضرائب على القمح أو الشعير، وأشجار الزيتون والماعز أو خلية نحل.


تسمية قرية دير بان

اسم القرية مركب من كلمتين الدير لوجود دير فيها وأبان على اسم أبان بن سعيد بن العاص الصحابي الذي حارب في أجنادين عام 634 بين المسلمين والبيزنطيين في معركة أجنادين.


إحتلال قرية دير بان

  • تعرضت القرية للهجوم أول مرة في الأسابيع الأولى من الحرب. في 17‏ يناير/ كانون الثاني 1948.
  • كانت دير آبان أول قرية احتلت في سياق عملية ههار وتفيد تقارير عصابة الهاغاناه بأنه تم الاستيلاء على التل المشرف على دير آبان بسهولة إثر مباغتة القوات المصرية التي صارت عرضة لنيران المدفعية والقصف لمدافع الهاون. وفي ليلة 19-20 أكتوبر/تشرين الأول. احتلت القرية وهجر سكانها في أرجح الظن شرقا نحو بيت لحم أو نحو تلال الخليل.


المغتصبات الصهيونية على أراضي قرية دير بان

في أواخر سنة 1948، أنشأت إسرائيل مستعمرة تسرعا في‏ موقع القرية. كما أنشأت سنة 1950.‏ مستعمرات محسيا وبيت شميش ويشعي غربي الموقع.


قرية دير بان اليوم

يظهر اليوم في موقع القرية أكوام عالية من ركام الحجارة والسقوف المنهارة، وتغلب على الموقع أشجار الزيتون واللوز والسرو والكينا فضلا عن نبات الصبار.