قضاء: بيسان
عدد سكان الساخنة عام 1948: 620
تاريخ إحتلال الساخنة : 01/05/1948
مستوطنات أقيمت على أراضي بلدة الساخنة قبل 1948: تل عمال (اليوم نير دافيد)
مستوطنات أقيمت على مسطّح بلدة الساخنة بعد 1948: لا يوجد
- تبتعد القرية عن بيسان 5 كيلومتر
- كانت القرية وسط سهل تحيط به ثلاثة تلال: تل الضهرة الكبير شمالا؛ وتل الضهرة الصغير جنوبا؛ وتل عمال جنوبا أيضا.
- وكانت جبال فقوعة المعروفة أيضا بتلال جلبوع تمتد جنوبي القرية. وكان نهر جالود يجري مخترقا أراضي القرية لي طريقه إلى نهر الاردن.
- كان الطريق العام الى بيسان يمر بالقرية التي كانت فرعية تربطها بقرية المرصص القريبة. وكان في المنطقة ينابيع كثيرة.
حدود قرية الساخنة
تتوسط الساخنة القرى والبلدات التالية:
- الشمال : المرصص.
- الغرب : قومية.
- الجنوب الغربي : فقوعة.
- الجنوب : خربة الجوفة.
- الشرق : بيسان.
سكان قرية الساخنة
قُدر عدد سكانها عام 1931 بـ 374 نسمة، 530 نسمة في عام 1945، وكان سكانها من عشيرة القروط والمقبل الزبيدي وعرب الصقر.
ملكية الأراضي في قرية الساخنة
الخلفية العرقية | ملكية الارض/دونم* |
فلسطيني | 1,088 |
تسربت للصهاينة | 4,985 |
مشاع | 327 |
**المجموع | 6,400 |
إستخدام الأراضي في قرية الساخنة
نوعية المساحة المستخدمة | فلسطيني (دونم)* | يهودي (دونم)* |
مزروعة بالبساتين المروية | 828 | 3,761 |
مزروعة بالحبوب | 307 | 1,164 |
مبنية | 0 | 60 |
صالح للزراعة | 1,135 | 4,925 |
بور | 280 | 0 |
التعداد السكاني في قرية الساخنة
السنة | نسمة* |
1931 | 374 |
1945 | 820 (290 يهودي) |
1948 | 615 (290 يهودي) |
عدد اللاجئين ب 1998 | 3,776 |
عدد البيوت في قرية الساخنة
السنة | عدد البيوت |
1931 | 78 |
1948 | 128 |
الاثار في قرية الساخنة
تحتوي القرية على تلال ومواقع أثرية تضم أنقاض وأساسات وأعمدة وأرضيات مرصوفة.وتقع بجوارها خرائب مثل خرائب تل تومس وتل الظهرة الكبيرة وتل الظهرة الصغيرة.
إحتلال قرية الساخنة
في 12 مايو/ أيار 1948 تم احتلال قريتين مجاورتين للساخنة ولعلها سقطت في الفترة ذاتها، أي يوم سقطت مدينة بيسان في يد لواء غولاني الذي قام بحملة واسعة النطاق في وادي بيسان بكامله عرفت بعملية غدعون.
مستعمرات أقيمت على أراضي الساخنة
تقع مستعمرة نير دافيد التي أقيمت عام 1936 تحت اسم تل عمال إلى الجنوب من موقع القرية مباشرة، على أراض كانت تابعة تقليديا لقرية الساخنة.
قرية الساخنة اليوم
لم يبق من القرية أي شيء يدل على موقعها إذ إن المنطقة بكاملها محروثة وأضحت أراضي زراعية. أما أراضي القرية نفسها فيزرعها سكان مستعمرة نير دافيد.
شاركنا برأيك