قضاء: بيسان
عدد السكان عام 1948: 510
تاريخ إحتلال قومية : 01/03/1948
مستوطنات أقيمت على أراضي بلدة قومية قبل 1948: عين حرود
مستوطنات أقيمت على مسطّح بلدة قومية بعد 1948: لا يوجد
تبتعد القرية عن بيسان 12.5 كيلومتر
كانت القرية تنهض على رأس تل وكانت -كمثيلتها قرية شطة- بمثابة البوابة الغربية لسهل بيسان. وكان طريق بيسان-حيفا العام يمر بأطراف القرية.
كان فيها مدرسة.
حدود قرية قومية
تتوسط قومية القرى والبلدات التالية:
- الشمال : ناعورة.
- الشمال الغربي : الدحي.
- الغرب : زرعين.
- الجنوب الغربي : المزار.
- الجنوب : فقوعه.
- الجنوب الشرقي : الساخنة.
- الشرق : المرصص.
- الشمال الشرقي : الطيبة الزعبية ( المرج ).
الأثار في قومية
كانت قومية معروفة بمواقعها الأثرية، بما في ذلك خربة قومية التي كانت تضم أُسس أبنية مستطيلة الشكل، وكهوفاً وصهاريج مياه منقورة في الصخر. وكان ثمة دلائل على أن موقع القرية كان أهلاً في العصور السابقة؛ فقد عُثر في الموقع على بقايا بناء مستطيل الشكل، وبعض الأنقاض الأثرية والحجارة المنحوتة. وعلى بعد 800 متر تقريباً إلى الجنوب من قومية، كانت تقع عين جالود؛ وهي موقع أثري وُجد فيه بعض معالم الميل الرومانية، وبركة كبيرة منقورة في الصخر.
البنية المعمارية في قومية
في أواخر القرن التاسع عشر، كانت قرية قومية مبنية على مرتفع وسط واد يحيط نبات الصبّار به [SWP (1882) II: 85]. وكانت منازلها، المبنية بالطوب والواقعة على رأس التل، متقاربة بعضها من بعض، بينما كانت حدائق الخضروات منتشرة على السفوح السفلى المحيطة بالتل.
ملكية الأراضي في قومية
الخلفية العرقية | ملكية الارض/دونم* |
فلسطيني | 4,716 |
تسربت للصهاينة | 81 |
مشاع | 101 |
**المجموع | 4,898 |
إستخدام الأراضي في قومية
نوعية المساحة المستخدمة | فلسطيني (دونم)* | يهودي (دونم)* |
مزروعة بالبساتين المروية | 33 | 0 |
مزروعة بالحبوب | 4,205 | 81 |
مبنية | 15 | 0 |
صالح للزراعة | 4,238 | 81 |
بور | 564 | 0 |
التعداد السكاني في قومية
السنة | نسمة* |
1922 | 405 |
1931 | 386 |
1945 | 440 |
1948 | 510 |
عدد اللاجئين ب 1998 | 3,134 |
عدد البيوت في قومية
السنة | عدد البيوت |
1931 | 88 |
1948 | 116 |
إحتلال قرية قومية
في الأشهر التي سبقت اندلاع القتال الواسع النطاق نجحت بعض المنظمات الصهيونية غير العسكرية في ترتيب عملية طرد عدد من سكان القرى الفلسطينية من ديارهم. وقد قام الصندوق القومي اليهودي وخاصة مدير دائرة الأراضي فيه يوسف فايتس بدور مهم في ذلك المسعى.
المغتصبات الصهيونية على أراضي قرية قومية
في سنة 1921، أقام الصهيونيون مستعمرة عين حرود على ما كان تقليدياً أرضاً تابعة للقرية، إلى الجنوب من موقعها. وفي أوائل الخمسينات قُسّمت عين حرود قسمين مستقلين، يتبع كل منهما جناحاً مختلفاً من أجنحة حركة الاستيطان، هما: عين حرود أو إحود، وعين حرود- ميئوحاد. تقع الأولى على أراضي قومية، بينما تقع الثانية على أراضي قرية تمرة العربية التي ما زالت قائمة. أمّا مستعمرة غيفع، التي أُقيمت أيضاً في سنة 1921، فهي على بعد نحو كيلومترين إلى الغرب من موقع القرية، لكن لا على أراضيها.
قرية قومية اليوم
موقع القرية مسيج بكامله وتنمو أشجار اللوز والتوت والرمان ونبات الصبّار حول الحطام المبعثر في الموقع كما تنمو أشجار السرو بين انقاض مدرسة القرية. ويزرع سكان مستعمرات تل يوسف وعين حرود –إحود وعين حرود- مينوحاد الارض الواقعة جنوبي القرية في حين يزرع سكان مستعمرة غيفع الارض الواقعه غربيها.
شاركنا برأيك