القرى الفلسطينية المهجرة - قرية القبيبة


القبيبة | فلسطيننا

قضاء: الرملة

عدد سكان القبيبة عام 1948: 2000

تاريخ إحتلال القبيبة : 27/05/1948

الوحدة العسكرية: جفعاتي

مستوطنات أقيمت على أراضي بلدة القبيبة قبل 1948: لا يوجد

مستوطنات أقيمت على مسطّح بلدة القبيبة بعد 1948: جاليا, جزء من كفار هنجيد


تبتعد القرية عن الرملة 10.5 كيلومتر.

القبيبة - قضاء الرملة هي قرية عربية فلسطينية تقع على مسيرة 6 كم غرب الرملة، تبعد عن يافا 25كم. تسمى أيضاً قبيبة شاهين تميزاً لها عن قبيبة القدس وقبيبة الخليل.

تقع في ظاهر قرية زرنوقة. القرية مبنية على مرتفع رسوبي في السهل الساحلي الأوسط وأراضيها سهلية منبسطة وترتفع نحو 30م عن سطح

كانت القرية مبنية على مرتفع رسوبي في السهل الساحلي الأوسط وكانت منازلها مبنية بالطوب أو بالحجارة.


أراضي قرية القبيبة

مساحة أراضي القبيبة 10737 دونماً وأراضيها خصبة ومن محاصيلها الحمضيات التي كانت بمساحة 5828 دونماً. توافرت فيها المياه الجوفية والمياه الجارية في نهر روبين (وادي الصرار / قُطرة).


سكان قرية القبيبة

كان في القبيبة في عام 1931 نحو 799 نسمة يقيمون في قرابة 160 بيتاً. وقد زاد عدد السكان العرب إلى 1720 نسمة عام 1945.


الحياة الإقتصادية في القبيبة

كانت الزراعة أهم موارد رزقهم حيث كانوا يزرعون الفاكهة ولا سيما الحمضيات والخضراوات والحبوب وكانت مياه الري تُستمد من آبار إرتوازية ومن نهر روبين.


المرافق في قرية القبيبة

كان في القبيبة سوق صغيرة ومسجد ومدرسة ابتدائية.


إحتلال قرية القبيبة

تشير مصادر أن القرية احتّلت بتاريخ 19‏ مايو/أيار بينما تذكر أخرى أنها احتلت بعد ذلك بأسبوع في سياق عملية براك التي تفذها لواء غفعاتي وكان اللواء بإمرة شمعون أفيدان الذي كان لا يريد إلا قرى خالية فحسب حيث دمرت منازلها تدميراً شاملاً بينما لم ترد الإشارة إلى ما حل بسكاتها.


المغتصبات الصهيونية على أراضي القبيبة

  • مستعمرة غيثاليا في موقع القرية سنة 1948.
  • مستعمرة كفار غفيرول.
  • مستعمرة هنغيد التي أنشأت سنة 1949 منطقة قريبة من الموقع على أرض تابعة لقرية يبنة المجاورة.


قرية القبيبة اليوم

تختلط اليوم الأنقاض وحيطان المنازل المتداعية بأبنية المستعمرتين الإسرائيليتين ويستعمل ما كان حوضاً للماء مكبًا للنفايات. وما زال بعض المنازل قائما حيث يقيم في أحدها سكان يهود بينما يستعمل منزل آخر مطعماً. ولا يزال قسم من المدرسة قائماً. وثمة سياج من الصبّار وبضع شجرات نخيل في الطرف الجنوبي من الموقع.