التسمية: 

نسبة الى واقفها الأمير علم الدّين سنجر الجاولي

وتتكون من طابقين يطلان على ساحة مكشوفة وفيهما مجموعة من الغرف، وواجهة المدرسة الجنوبية مطلة على ساحة المسجد الأقصى، وهي اليوم تستخدم جزءاً من مبنى المدرسة العمرية.

 واجهة المدرسة الجنوبية مطلة على الحرم الشريف واستمر التدريس في هذه المدرسة حتى حولها العثمانيون إلى دار للنيابة في القرن التاسع للهجرة، ومن ثم إلى دار سكن لنواب القدس ومن ثم إلى دار للحكم بعد ذلك.

*الدركاه: هي كلمة فارسية تدل على المكان المنخفض وهي مصطلح دخيل على العمارة الإسلامية (موزعة تؤمن الانتقال بين مستوى الشارع العالي ومستوى أرض العمارة) فهي موزع معماري بعدة أضلاع وكل ضلع يؤدي إلى مكان أو جزء من المبنى.






شاركنا برأيك

البريد الإلكتروني، فقط للرد على إستفساراتكم
Loading ...
شكراً لكم، تم إضافة التعليق بنجاح