التسمية: 

نسبة لمنشأها الأمير سيف الدين المنجك الناصري.

تتكون هذه المدرسة من طابقين وفيها عدد كبير من الغرف والأروقة.

واستمر التدريس في هذه المدرسة حتى حولها العثمانيون إلى بيت سكني في بدايات القرن العشرين، ثم إلى استراحة لزوار مدينة القدس.

وفي عهد الانتداب البريطاني استخدمت مقراً لمدرسة ابتدائية حتى قام المجلس الإسلامي الأعلى بترميم البناء واتخذ من بناء المدرسة مقراً رئيساً له،

أما اليوم فالمدرسة مقر لدائرة الأوقاف الإسلامية التابعة لوزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية في الأردن






شاركنا برأيك

البريد الإلكتروني، فقط للرد على إستفساراتكم
Loading ...
شكراً لكم، تم إضافة التعليق بنجاح