الأسبلة جمع سبيل ويقصد به ماء وضع لانتفاع الناس بغير مقابل، وقد حرص المسلمون حرصاً شديداً على توفير المياه للشرب والطهور في المسجد الأقصى المبارك، فحُفرت الآبار، وتم إنشاء الصهاريج والأسبلة داخله في الساحات المكشوفة، لتخزين مياه الأمطار. والسبيل عين ماء وما لحقها، وقد زودت بصنابير للمياه وثلاجات لدى تجديدها في العصر الحديث.

ويعود إنشاء هذه الأسبلة إلى العصرين الأيوبي والمملوكي، كما أن كثيرا منها استحدث أو جدد في العصر العثماني بأمر السلطان سليمان القانوني الذي تميز عهده ببناء الأسبلة. وللأقصى أسبلة كثيرة نذكر منها 14 التالية:






شاركنا برأيك

البريد الإلكتروني، فقط للرد على إستفساراتكم
Loading ...
شكراً لكم، تم إضافة التعليق بنجاح