الموقع: 

 تقع بجانب السور الشّرقي بين باب الأسباط شمالا وباب الرّحمة جنوبًا.


التاريخ: 

 سليمان بن قُبَاد باشا، سنجق القدس ووالي الشَّام العثماني، سنة 980 هـ كمُصلّى عُرَف: بـ"جامع سليمان بيك".


قال مجير الدّين:"وَيُقَال: إن بَين بَاب الرَّحْمَة وَبَاب الأسباط مسكن الخضر وإلياس عَلَيْهِمَا السَّلَام". فلعل بناء القُبّة لأجل ذلك.


وصف القُبّة: تتكون من غرفة كبيرة تعلوها قبتان،


يوجد بالغرفة في الجهة الشّرقية مقام حجري ضخم نقش عليه آيات من سورة النّمل فيها ذكر اسم سيدنا سليمان.


استخدامات القُبّة: وفي العصر الحالي: هي دار الحديث النّبوي الشّريف، تأسست سنة 1402 هـ.






شاركنا برأيك

البريد الإلكتروني، فقط للرد على إستفساراتكم
Loading ...
شكراً لكم، تم إضافة التعليق بنجاح