التسمية

نسبة لمنشأها الامير ارغون الكاملي


تتكون من طابقين يتوصل إليهما عبر مدخل مرتفع البناء مزين بالحجارة البيضاء والحمراء يقع في الجهة الجنوبية من زقاق باب الحديد، وهناك نقس حجري فوق المدخل يبين اسم الباني وسنة البناء، وتقوم فوقه مجموعة من الأحجار المتداخلة المعشقة.


ويوجد داخل هذه المدرسة ضريحان:

الأول لمؤسسها الأمير أرغون،

والثاني ضريح الشريف حسين بن علي الموجود في الإيوان الشرقي في الطابق الأول،

وتستخدم هذه المدرسة اليوم دار للسكن، وقد تم إخلاؤها بسبب تصدع جدرانها الناجم عن الحفريات التي تقوم بها السلطات الإسرائيلية أسفل وإلى جوار المسجد الأقصى المبارك.






شاركنا برأيك

البريد الإلكتروني، فقط للرد على إستفساراتكم
Loading ...
شكراً لكم، تم إضافة التعليق بنجاح