التسمية: 

 نسبة الى منشأها نائب الشام الأمير سيف الدين تنكز الناصري

 كانت دارًا للحديث، وفي العهد المملوكي اتخذت مقرًأ للقضاء والحكم،

أما في العهد العثماني تحولت إلى محكمة شرعية ومن هنا اصبحت تعرف باسم المحكمة وبقيت هكذا حتى أوائل عهد الانتداب البريطاني

اتخذها المجلس الاسلامي الأعلى دارًا للسكن ثم عادت مدرسة لتعليم الفقه.

احتلالها كان في عام 1969م من قبل قوات الاحتلال الاسرائيلي وحولتها الى موقع عسكري يعرف بحرس الحدود.

حتى الان هي مركز للشرطة الاحتلال الاسرائيلي شبابيك هذه المدرسة مطلة على ساحة حائط البراق






شاركنا برأيك

البريد الإلكتروني، فقط للرد على إستفساراتكم
Loading ...
شكراً لكم، تم إضافة التعليق بنجاح